الْغَرَائِزَ وَالْعَوَاطِفَ الرئسيه للانسان مُتَشَابِهٌ فِي كُلِّ انحاء الْأرْضَ، الْحُبَّ وَالْكَرْهَ السُّلَّمَ وَالْعُنْفَ السعاده وَالْبِئْسَ.
روايه رَائِعَهُ تَدُورُ حَوْلَ الْحُبِّ والكراهيه الصِّدْقَ وَالْكَذِبَ الجريمه وَالْعَدْلَ،
الفاتوره الَّتِي وَصَلَتْ خَالٍ مو نتيجه غَلَطَهُ اداريه وَشِرَاسَهُ شَرِكَهُ تاجير
الْعَقَارَاتِ كَشِفَتِ اُحْدُثَا كَثِيرَهُ، مَتَنَتْ عَلَاَّقَاتٌ وَأَنْهَتْ عَلَاَّقَاتٌ
خَالٍ مو الَّذِي كَانَتْ طُفُولَتُهُ بَائِسُهُ وَجِدُّ فَتَاِهِ حَيَاتَهُ وَمَنْبَعَ الهامه فِي تِلْكَ المدينه الجميله
هُنَاكَ عَاشَا مَعَا اِلْحِيَاهُ السعيده، قَرَّرَ الْاِسْتِقْرَارُ وَالْعَمَلُ هُنَالِكَ وَثَابِرٌ عَلَى النُّجَّاحِ فِي حَيَاتِهِ
مَعَ شيما املا انَّ يَنْسَى مَاضِيُهُ الْألِيمُ
تَفَاصِيلَ مَلَاَبِسَاتِ الفاتوره الْمُمِلَّ تُقَوِّدُكَ الى الْحَدَثَ الْمُمْتِعَ فِي القصه وَتَفَاصِيلَ احداثها الَّتِي
كَانَتْ مُثِيرُهُ مرُّهُ وَأُخْرَى رومنسيه، بَلِ الموثره فِي الْإِحْسَاسِ وَالْكِيَانِ
هَلْ كَانَتِ الفاتوره الْعَامِلَ الَّذِي كَشْفٍ عَنْ سَعَادَةِ او بوس خَالٍ مو؟