كانَتْ بِذْرَةُ التُّفّاحِ الصغِيرَةُ تَخْتَبِئُ بَيْنَ طَيَّاتِ التُّرابِ؛ تَنْتَظِرُ قُدومَ الرَّبيعِ لِتَنْمُوَ شجَرَةً. وفي أحَدِ الأيَّامِ حَطَّ سرْبٌ مِنَ الطُّيورِ المُهاجِرَةِ لِيَستَريحَ لَيْلَتَهُ عَلى مَقْرُبَةٍ مِنْ تِلْكَ الْبِذْرَةِ.
وأدَرَكَتِ الْبِذْرَةُ أنَّ السرْبَ يَستَعِدُّ عِنْدَ الصباحِ لِلْهِجْرَةِ إلَى مَوْطِنٍ جَديدٍ دافِئٍ؛ فَأخَذَتْ تَقْتَرِبُ مِنْ أحَدِ الطُّيورِ حتّى تَعَلَّقَتْ بِرِيش جَناحِهِ.
ترى ما الذي حدث ؟
كانَتْ بِذْرَةُ التُّفّاحِ الصغِيرَةُ تَخْتَبِئُ بَيْنَ طَيَّاتِ التُّرابِ؛ تَنْتَظِرُ قُدومَ الرَّبيعِ لِتَنْمُوَ شجَرَةً. وفي أحَدِ الأيَّامِ حَطَّ سرْبٌ مِنَ الطُّيورِ المُهاجِرَةِ لِيَستَريحَ لَيْلَتَهُ عَلى مَقْرُبَةٍ مِنْ تِلْكَ الْبِذْرَةِ.
وأدَرَكَتِ الْبِذْرَةُ أنَّ السرْبَ يَستَعِدُّ عِنْدَ الصباحِ لِلْهِجْرَةِ إلَى مَوْطِنٍ جَديدٍ دافِئٍ؛ فَأخَذَتْ تَقْتَرِبُ مِنْ أحَدِ الطُّيورِ حتّى تَعَلَّقَتْ بِرِيش جَناحِهِ.
ترى ما الذي حدث ؟
Product Details
ISBN-13: | 9786144629857 |
---|---|
Publisher: | Dar Al Rouqy |
Publication date: | 09/15/2012 |
Pages: | 26 |
Product dimensions: | 8.50(w) x 8.50(h) x 0.07(d) |
Language: | Arabic |