almrat: mbrhnt llrd ly frdyt almhakat

فرضية للرد على فرضية المحاكاة ، و مبرهنة لإثبات حقيقة الحياة على شكل ورقة بحثية فلسفية عميقة .
فإذا كانت « فرضية المحاكاة » تشكك في تيقنّا من وجود عالمنا فإن فرضية « المرآة» تثبت حقيقة عالمنا الحالي فيزيائياً وفكرياً ووجودياً، بل وتمتد إلى إثبات صحة اليقين العقائدي والديني إثباتاً فلسفيًا ووجودياً، لتثبت أنه يقين أعلى من اليقين العلمي، مستخدمة ذلك خطوات فلسفية وجودية عميقة ونادرة وغير مسبوقة تصل إلى اليقين والحقيقية غير المتشكك بها.
لماذا هذا الكتاب ؟ لأنني اعتقد إنّ أسلوب مناقشة العلماء الحالية ينقصها شيء هام، وهو أنها لا تستند إلى يقين، وهذا لأن كل ما هو في هذا الكون لا يصلح أن يكون يقيناً أمام نظرية تشكك في وجود هذا الكون. لذا السبيل الوحيد للخروج من هذه النظرية هو الاعتماد على يقين حقيقي آخر يكون ثابتاً وغير قابل للتشكيك، وهو التيقن من حقيقة وجودي "أنا"، وانطلاقاً من تلك الحقيقة نتأكد من حقيقة الوجود المحيط بنا.
فهذا الكتاب يقدم لك مبرهنة «المرآة» وهي فرضية منطقية إنسانية في شكل برهان منطقي لا يستند على علوم معقدة أو متقدمة أو فائقة. هي مبرهنة تثبت للمفكر العادي البسيط أن فرضية المحاكاة تسقط إذا ما نوقشت بمنطق وجودي إنساني بسيط. بل ويربح هذا المنطق البسيط بأن يصل إلى يقين أعلى من اليقين العلمي الحالي. وتصل هذه المبرهنة البسيطة إلى أنْ هناك حقيقة فلسفية ومنطقية تفوق العِلم التجريبي الذي يرصد هذا العالم، بل وتتلامس هذه المبرهنة مع "الحقيقة" التي هي أعلى من الحياة نفسها، "الحقيقة" التي هي مبتغى كل المفكرين، وهدف كل العلماء .
وجُملة القول أن هذا الكتاب يقدم كلمة الفصل في هذا التشكيك، وكلمة تقطع الشك باليقين. حتى أتأكد دائما أنني أحيا في واقع حقيقي. مستخدماً أسلوباً غير اعتيادياً للوصول لهذا اليقين. حيث يقدم نتائج منطقية استثنائية لم نفكر فيها من قبل إذا سلّمنا بأننا نعيش في واقع افتراضي. فتخبرنا المبرهنة بأننا إذا كنا في واقع افتراضي فهذا أكثر الأشياء إثباتا بأننا نعيش في حقيقة، ومما يجعل الأمر أكثر إدهاشاً إن المبرهنة تثبت لنا بالمنطق أن العقائد الدينية هي الأكثر تصديقاً من كلمة العلم، حيث أن العقائد الدينية هي التي تهدينا إلى "اليقين" وليس العلم. مما يجعل هذه الفرضية مختلفة كلياً عن الردود السابقة لنقض فرضية المحاكاة.

1138983473
almrat: mbrhnt llrd ly frdyt almhakat

فرضية للرد على فرضية المحاكاة ، و مبرهنة لإثبات حقيقة الحياة على شكل ورقة بحثية فلسفية عميقة .
فإذا كانت « فرضية المحاكاة » تشكك في تيقنّا من وجود عالمنا فإن فرضية « المرآة» تثبت حقيقة عالمنا الحالي فيزيائياً وفكرياً ووجودياً، بل وتمتد إلى إثبات صحة اليقين العقائدي والديني إثباتاً فلسفيًا ووجودياً، لتثبت أنه يقين أعلى من اليقين العلمي، مستخدمة ذلك خطوات فلسفية وجودية عميقة ونادرة وغير مسبوقة تصل إلى اليقين والحقيقية غير المتشكك بها.
لماذا هذا الكتاب ؟ لأنني اعتقد إنّ أسلوب مناقشة العلماء الحالية ينقصها شيء هام، وهو أنها لا تستند إلى يقين، وهذا لأن كل ما هو في هذا الكون لا يصلح أن يكون يقيناً أمام نظرية تشكك في وجود هذا الكون. لذا السبيل الوحيد للخروج من هذه النظرية هو الاعتماد على يقين حقيقي آخر يكون ثابتاً وغير قابل للتشكيك، وهو التيقن من حقيقة وجودي "أنا"، وانطلاقاً من تلك الحقيقة نتأكد من حقيقة الوجود المحيط بنا.
فهذا الكتاب يقدم لك مبرهنة «المرآة» وهي فرضية منطقية إنسانية في شكل برهان منطقي لا يستند على علوم معقدة أو متقدمة أو فائقة. هي مبرهنة تثبت للمفكر العادي البسيط أن فرضية المحاكاة تسقط إذا ما نوقشت بمنطق وجودي إنساني بسيط. بل ويربح هذا المنطق البسيط بأن يصل إلى يقين أعلى من اليقين العلمي الحالي. وتصل هذه المبرهنة البسيطة إلى أنْ هناك حقيقة فلسفية ومنطقية تفوق العِلم التجريبي الذي يرصد هذا العالم، بل وتتلامس هذه المبرهنة مع "الحقيقة" التي هي أعلى من الحياة نفسها، "الحقيقة" التي هي مبتغى كل المفكرين، وهدف كل العلماء .
وجُملة القول أن هذا الكتاب يقدم كلمة الفصل في هذا التشكيك، وكلمة تقطع الشك باليقين. حتى أتأكد دائما أنني أحيا في واقع حقيقي. مستخدماً أسلوباً غير اعتيادياً للوصول لهذا اليقين. حيث يقدم نتائج منطقية استثنائية لم نفكر فيها من قبل إذا سلّمنا بأننا نعيش في واقع افتراضي. فتخبرنا المبرهنة بأننا إذا كنا في واقع افتراضي فهذا أكثر الأشياء إثباتا بأننا نعيش في حقيقة، ومما يجعل الأمر أكثر إدهاشاً إن المبرهنة تثبت لنا بالمنطق أن العقائد الدينية هي الأكثر تصديقاً من كلمة العلم، حيث أن العقائد الدينية هي التي تهدينا إلى "اليقين" وليس العلم. مما يجعل هذه الفرضية مختلفة كلياً عن الردود السابقة لنقض فرضية المحاكاة.

1.99 In Stock
almrat: mbrhnt llrd ly frdyt almhakat

almrat: mbrhnt llrd ly frdyt almhakat

by Karam Khalil
almrat: mbrhnt llrd ly frdyt almhakat

almrat: mbrhnt llrd ly frdyt almhakat

by Karam Khalil

eBook

$1.99 

Available on Compatible NOOK devices, the free NOOK App and in My Digital Library.
WANT A NOOK?  Explore Now

Related collections and offers

LEND ME® See Details

Overview

فرضية للرد على فرضية المحاكاة ، و مبرهنة لإثبات حقيقة الحياة على شكل ورقة بحثية فلسفية عميقة .
فإذا كانت « فرضية المحاكاة » تشكك في تيقنّا من وجود عالمنا فإن فرضية « المرآة» تثبت حقيقة عالمنا الحالي فيزيائياً وفكرياً ووجودياً، بل وتمتد إلى إثبات صحة اليقين العقائدي والديني إثباتاً فلسفيًا ووجودياً، لتثبت أنه يقين أعلى من اليقين العلمي، مستخدمة ذلك خطوات فلسفية وجودية عميقة ونادرة وغير مسبوقة تصل إلى اليقين والحقيقية غير المتشكك بها.
لماذا هذا الكتاب ؟ لأنني اعتقد إنّ أسلوب مناقشة العلماء الحالية ينقصها شيء هام، وهو أنها لا تستند إلى يقين، وهذا لأن كل ما هو في هذا الكون لا يصلح أن يكون يقيناً أمام نظرية تشكك في وجود هذا الكون. لذا السبيل الوحيد للخروج من هذه النظرية هو الاعتماد على يقين حقيقي آخر يكون ثابتاً وغير قابل للتشكيك، وهو التيقن من حقيقة وجودي "أنا"، وانطلاقاً من تلك الحقيقة نتأكد من حقيقة الوجود المحيط بنا.
فهذا الكتاب يقدم لك مبرهنة «المرآة» وهي فرضية منطقية إنسانية في شكل برهان منطقي لا يستند على علوم معقدة أو متقدمة أو فائقة. هي مبرهنة تثبت للمفكر العادي البسيط أن فرضية المحاكاة تسقط إذا ما نوقشت بمنطق وجودي إنساني بسيط. بل ويربح هذا المنطق البسيط بأن يصل إلى يقين أعلى من اليقين العلمي الحالي. وتصل هذه المبرهنة البسيطة إلى أنْ هناك حقيقة فلسفية ومنطقية تفوق العِلم التجريبي الذي يرصد هذا العالم، بل وتتلامس هذه المبرهنة مع "الحقيقة" التي هي أعلى من الحياة نفسها، "الحقيقة" التي هي مبتغى كل المفكرين، وهدف كل العلماء .
وجُملة القول أن هذا الكتاب يقدم كلمة الفصل في هذا التشكيك، وكلمة تقطع الشك باليقين. حتى أتأكد دائما أنني أحيا في واقع حقيقي. مستخدماً أسلوباً غير اعتيادياً للوصول لهذا اليقين. حيث يقدم نتائج منطقية استثنائية لم نفكر فيها من قبل إذا سلّمنا بأننا نعيش في واقع افتراضي. فتخبرنا المبرهنة بأننا إذا كنا في واقع افتراضي فهذا أكثر الأشياء إثباتا بأننا نعيش في حقيقة، ومما يجعل الأمر أكثر إدهاشاً إن المبرهنة تثبت لنا بالمنطق أن العقائد الدينية هي الأكثر تصديقاً من كلمة العلم، حيث أن العقائد الدينية هي التي تهدينا إلى "اليقين" وليس العلم. مما يجعل هذه الفرضية مختلفة كلياً عن الردود السابقة لنقض فرضية المحاكاة.


Product Details

BN ID: 2940164083984
Publisher: Karam Khalil
Publication date: 05/18/2020
Sold by: Smashwords
Format: eBook
File size: 881 KB
Language: Arabic

About the Author

(Arabic-English)
وهو أحد المهتمين بالأدب الروائي والثقافة والقراءة العلمية كهواية شخصية، ورغم تعدد مجالات عمله ، لكنه دائما كان يمارس التأليف كهواية محببة، وقد ألّفَ أكثر من أثنتا عشر رواية وأكثر من أربعين قصة قصيرة قبل عام 2018، ولم يهتم بنشرها وقتئذٍ، كما كتب العديد من الكتب العلمية والتعليمية. حتى انتقل إلي النشر الذاتي عبر شبكة الانترنت في عام 2018، حباً في هوايته القديمة.
He is one of those interested in fictional literature, culture and scientific reading as a personal hobby, despite the numerous fields of his work, but he always practiced authorship as a beloved hobby, and he wrote more than twelve novels and more than forty short stories before 2018, and he did not care to publish them at that time, as he wrote many books Scientific and educational. Until he moved to self-publishing via the Internet in 2018, out of his old hobby.

From the B&N Reads Blog

Customer Reviews