يهدف الكتاب الى الحديث عن القيادة والقيادة التحويلية من خلال استغلال الاسلوب القيادي الامثل في العمل للتغلب على المعوقات التي قد تتسبب في عدم تحقيق الاهداف وتعد إدارة الوقت والتغلب على الصراعات والضغوط السلبية في العمل التي يتعرض لها العاملين من اهم الجوانب التي تتطلب اسلوب قيادي معين ونجد ان الكاتب اهتم بالتركيز علي توضيح أهمية الوقت والمهارات والأساليب اللازمة لتخطيط الوقت وإدارته واستغلاله لان الوقت من موارد الإدارة الهامة كأحد الجوانب الاساسية في العمل لذلك ينبغي على القادة استغلاله بفاعلية من أجل تحقيق أهداف المنظمة بكفاءة وفاعلية. والاستفادة منه فان قيمة الوقت ليست في التحكم في الوقت ذاته، ولكن في الطرق التي تمكن القادة من استخدام الوقت للارتقاء وتحسين حياة الأفراد والمنظمة في كافة المجالات.
وقد تناول الكاتب الضغوط كظاهرة نفسية أخذت في الازدياد بين الأفراد العاملين في منظمات العصر الحديث، حيث إن الإنسان العامل يمضي ما بين ثمان إلى عشر ساعات يومياً في عمله. ويواجه خلالها ظروفاً وعوامل ومتغيرات وتحديات متعددة ومتنوعة ومركبة وسريعة التغير في جميع جوانب الحياة المحيطة به مما يعرضه إلى الكثير من مصادر التوتر والضغوط في مجال العمل مما يجعل الإنسان قلقاً وسهل الاستثارة والانفعال، الأمر الذي ينعكس على أدائه الوظيفي وعلاقته مع زملائه ورؤسائه.
ووجد الكاتب ان الصراعات اصبحت حقيقة ماثلة في المنظمات بأشكال مختلفة ومستويات متفاوتة، لذا وجب على القادة إدارة الصراعات بالطرق والاساليب القيادية الملائمة واللازمة لنجاح المؤسسة وتحقيق أهدافها على نحو أفضل، من خلال تحقيق التكامل والتعاون الفعال، وذلك عن طريق تشجيع الصراع البناء والقضاء على أسباب الصراع الضار أو الهدام في المنظمة، وتعد مهارة إدارة الصراع من المهارات التي يتوجب على المديرين أن يجيدوها في تعاملهم مع الموظفين.
لذا اتجه الكاتب الى القيادة كواحدة من أكبر الاحتياجات في عصرنا الحالي وخصوصا القيادة التحويلية كأسلوب قيادي فعال يجب الاهتمام به من قبل المنظمات، حيث ان اهتمامنا باختيار الاسلوب القيادي الامثل قد تراجع في منظمات العمل، ويرجع ذلك السبب الى جهلنا بمعنى القيادة.
يهدف الكتاب الى الحديث عن القيادة والقيادة التحويلية من خلال استغلال الاسلوب القيادي الامثل في العمل للتغلب على المعوقات التي قد تتسبب في عدم تحقيق الاهداف وتعد إدارة الوقت والتغلب على الصراعات والضغوط السلبية في العمل التي يتعرض لها العاملين من اهم الجوانب التي تتطلب اسلوب قيادي معين ونجد ان الكاتب اهتم بالتركيز علي توضيح أهمية الوقت والمهارات والأساليب اللازمة لتخطيط الوقت وإدارته واستغلاله لان الوقت من موارد الإدارة الهامة كأحد الجوانب الاساسية في العمل لذلك ينبغي على القادة استغلاله بفاعلية من أجل تحقيق أهداف المنظمة بكفاءة وفاعلية. والاستفادة منه فان قيمة الوقت ليست في التحكم في الوقت ذاته، ولكن في الطرق التي تمكن القادة من استخدام الوقت للارتقاء وتحسين حياة الأفراد والمنظمة في كافة المجالات.
وقد تناول الكاتب الضغوط كظاهرة نفسية أخذت في الازدياد بين الأفراد العاملين في منظمات العصر الحديث، حيث إن الإنسان العامل يمضي ما بين ثمان إلى عشر ساعات يومياً في عمله. ويواجه خلالها ظروفاً وعوامل ومتغيرات وتحديات متعددة ومتنوعة ومركبة وسريعة التغير في جميع جوانب الحياة المحيطة به مما يعرضه إلى الكثير من مصادر التوتر والضغوط في مجال العمل مما يجعل الإنسان قلقاً وسهل الاستثارة والانفعال، الأمر الذي ينعكس على أدائه الوظيفي وعلاقته مع زملائه ورؤسائه.
ووجد الكاتب ان الصراعات اصبحت حقيقة ماثلة في المنظمات بأشكال مختلفة ومستويات متفاوتة، لذا وجب على القادة إدارة الصراعات بالطرق والاساليب القيادية الملائمة واللازمة لنجاح المؤسسة وتحقيق أهدافها على نحو أفضل، من خلال تحقيق التكامل والتعاون الفعال، وذلك عن طريق تشجيع الصراع البناء والقضاء على أسباب الصراع الضار أو الهدام في المنظمة، وتعد مهارة إدارة الصراع من المهارات التي يتوجب على المديرين أن يجيدوها في تعاملهم مع الموظفين.
لذا اتجه الكاتب الى القيادة كواحدة من أكبر الاحتياجات في عصرنا الحالي وخصوصا القيادة التحويلية كأسلوب قيادي فعال يجب الاهتمام به من قبل المنظمات، حيث ان اهتمامنا باختيار الاسلوب القيادي الامثل قد تراجع في منظمات العمل، ويرجع ذلك السبب الى جهلنا بمعنى القيادة.
alqyadt althwlyt wdghwt alml
alqyadt althwlyt wdghwt alml
Product Details
BN ID: | 2940165821691 |
---|---|
Publisher: | ????? ????? - Master Publishing House |
Publication date: | 03/24/2022 |
Sold by: | Smashwords |
Format: | eBook |
File size: | 1 MB |
Language: | Arabic |